ذكرت شبكة سكاي نيوز أن أحد المشتبه بهم في تفجيرات خط أنابيب نورد ستريم كان يخدم سابقًا في الجيش الأوكراني ولديه ارتباط بجهاز المخابرات الأوكراني.

التقرير أشار إلى أن المحققين الأوروبيين باتوا يملكون أدلة أولية تربط المتورطين بجهات رسمية، ما يفتح الباب أمام مزيد من التساؤلات السياسية حول دور أوكرانيا المحتمل في الحادث الذي هزّ أمن الطاقة في أوروبا.

حتى الآن لم تصدر كييف أي تعليق رسمي على هذه المعلومات، بينما شددت موسكو على أن النتائج تؤكد “ضلوع أوكرانيا بدعم غربي” في التفجيرات، في حين تواصل الدول الأوروبية تحقيقاتها وسط ضغوط متزايدة للكشف عن الجهة المسؤولة.