الغبار الإفريقي ينتقل عبر البحر الأحمر

Getting your Trinity Audio player ready...
عواصف غبارية صيفية تعبر من إفريقيا إلى الغربية السعودية

تأثيرات موسمية تمتد من يوليو حتى منتصف سبتمبر.


الفترة الزمنية والنطاق الجغرافي:

• من يوليو حتى منتصف سبتمبر

• مدن متأثرة: مكة، جدة، المدينة، الطائف

• تتكرر بمعدل 7–10 مرات سنويًا

• تأثير مباشر على جودة الهواء وصحة الجهاز التنفسي.

أبرز مصادر الغبار الإفريقي:

• فوهة توراك (شرق تشاد): تطلق كميات هائلة من الرمال الدقيقة

• حوض بوديلي: يُعد من أنشط بؤر الغبار عالميًا

• انبعاث سنوي يقدّر بـ500–700 مليون طن (رصد أقمار صناعية).

أسباب انتقال الغبار من إفريقيا إلى الغربية:

1- العوامل الجوية المحركة للغبار:

• نشاط الخط الفاصل المداري ITCZ في الصيف

• فرق الضغط الجوي الشديد يولد رياحًا تتجاوز 90 كم/س

• التيار النفاث الإفريقي AEJ يعمل كقناة رئيسية لنقل الغبار.

2- عبور البحر الأحمر:

• رغم عرضه الذي يفوق 200 كلم، لا يمنع البحر انتقال الغبار

• الكتل الضعيفة تصل كأتربة خفيفة

• العواصف الشديدة تحافظ على كثافتها بدعم من الرياح والمنخفضات السطحية.

3- التضاريس ودورها المحلي:

• مرتفعات الحجاز تُعيد رفع الكتل الغبارية

• تؤدي لإطالة عمر العاصفة الجوية وتوسع نطاقها نحو الداخل.

  • Related Posts

    “الخلود يخطف فوزاً مثيراً على حساب الشباب”

    واصل فريق الخلود صحوته في دوري المحترفين وحقق انتصاره الثاني على التوالي بعد تفوقه على مضيفه فريق الشباب بهدفين لهدف في اللقاء الذي جمعهما على ملعب اس اتش جي ارينا…

    “التعاون يخرج فائزاً من اختبار الخليج العسير”

    واصل فريق التعاون سلسلة انتصاراته بالفوز على مضيفه الخليج بهدف دون مقابل في اللقاء الذي جمعهما على استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام، في افتتاحية لقاءات الجولة الرابعة لدوري روشن…

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *