ضرب زلزال قوي بمقدار 7.4 درجات بمضيق دريك—المنطقة البحرية بين أمريكا الجنوبية والقارة القطبية الجنوبية—مما أثار موجات تسونامي وتحذيرات محلية رغم عدم وقوع أضرار واسعة.
يقع هذا المضيق في منطقة بحرية مشهورة باضطرابها القوي، ويُعد حيويًا لتداول التيارات البحرية وامتصاص الكربون، ما يجعل أي هزة فيها ذات تداعيات بيئية ممكنة.

قد يدفع هذا الحدث إلى تعزيز مراقبة النشاط الجيولوجي في المنطقة، وتعديل خطط الملاحة الدوليّة والاستجابة للكوارث الطبيعية المستقبلية.